اصدقاء الشعب الصحراوي...شخصيات واحزاب =مثال حزب اتحاد قوى التقدم الموريتاني

محمد ولد مولود

ولد مرشح رئاسيات 2007 الأستاذ محمد ولد مولود سنة 1953 في مدينة تجكجة بولاية تكانت، وهو رئيس حزب اتحاد قوى التقدم ثاني حزب من حيث عدد النواب في الجمعية الوطنية. أستاذ للتاريخ في جامعة نواكشوط. متزوج وأب لثلاثة أطفال.

بعد المدرسة الابتدائية بدأ دراسته الثانوية سنة 1965 قبل انقطاعها سنة 1972 بسب الطرد النهائي إثر إضرابات التلاميذ. وقد كان وقتها أحد القادة السريين لحركة الاحتجاج الطلابية.

التحق سنة 1981 بجامعة دكار حيث حصل دبلوم الدراسات المعمقة ليصبح أستاذا في جامعة نواكشوط وفي سنة 2000 ناقش أطروحة دكتوراه في التاريخ بجامعة السوربون في باريس.



يمتزج مساره السياسي بتاريخ المعارضة في الجمهورية الإسلامية الناشئة.

في ما بين 1970 – 1972 كان مسئول التنظيم في الإدارة الوطنية للجنة المؤقتة للعمل المدرسي الثانوي، وعضوا في المجموعة السياسية المعروفة بــ" صيحة المظلوم " التي أسست صحيفة تحمل نفس الاسم.

أصبح سنة 1971 عضوا في اللجنة القيادية السرية للحركة الوطنية الديمقراطية لمدينة نواكشوط ليلتحق سنة 1972 بالقيادة المركزية للحركة التي ستكون وراء الإصلاحات السياسية والاقتصادية التي عرفتها البلاد في عقد السبعينات (مراجعة الاتفاقيات مع فرنسا، تأميم ميفرما وسك العملة الوطنية ...الخ)

قاد في الفترة ما بين 1974 – 1975 المعارضة داخل حركته لاندماجها في حزب الشعب الذي يقوده الرئيس السابق المختار ولد داداه الشيء الذي أدى إلى انفصال الاندماجيين (الميثاقيين) عنها سنة 1976.

عندما اندلعت حرب الصحراء، بدأ يعمل مع رفاقه في الحركة على وقف المشاركة العسكرية لبلاده في تلك الحرب الظالمة التي تدور بين الأشقاء وهو ما تحقق باتفاق السلام سنة 1979.



وفي سنة 1976 قاد محمد ولد مولود إعادة بناء الحركة الوطنية الديمقراطية حتى تم حلها في أغسطس 1998.

خلال الثمانينيات بذل كلّ الجهود الممكنة لمحاربة تأثير كل المتطرفين (العرب والأفارقة الزنوج) وشارك ما بين 1988 ومارس 1993 في تنظيم لقاءات لحل الأزمة الموريتانية – السنغالية (ملتقى داكار 30 مارس 1989 من بين أمور أخرى) .

أجبر على اللجوء في الخارج إثر أحداث 1989 المؤلمة والتي ندد بها بقوة، عاد إلى البلاد بعد العفو المعلن عنه ليشارك في الأمل الكبير الذي أثاره أفق الانفتاح السياسي ابتداءً من التصويت على الدستور في يوليو 1991.



قاد نشاط الحركة الوطنية الديمقراطية لـتأسيس اتحاد القوى الديمقراطية قبل الانتخابات الرئاسية 1992. ونتيجة الخلافات والانشقاق داخل اتحاد القوى الديمقراطية قررت الحركة الوطنية الديمقراطية حلّ تنظيمها السري وتحولت إلى اتحاد القوى الديمقراطية (ب) ونظمت مؤتمرها الاستثنائي الذي انتخبه رئيسا للحزب .

في سنة 1998 تحول اتحاد القوى الديمقراطية (ب) إلى اتحاد قوى التقدم. وقد انطلق الحزب الوليد بإصرار في طريق البحث عن الحوار مع النظام والانفتاح السياسي، ودعا إلى ذلك وبدون توقف جميع أطراف المعارضة التي كانت حينها مترددة.

وتنازل نظام ولد الطائع مكرها من خلال إصلاح القانون الانتخابي وبعض الجهود المتعلقة بالشفافية خلال الانتخابات النيابية والبلدية 2001 مما ممكن المعارضة من الحصول على بلديات والدخول لأول مرة في البرلمان.

ومع مواصلة الحوار مع نظام ولد الطائع، لم يتوقف محمد ولد مولود عن الدفاع عن مطالب المعارضة وانتقاد تجاوزات وقسوة النظام وخاصة سجن القادة السياسيين. وقد ظلّ الدكتور محمد ولد مولود يمتنع منذ سنة 1992 عن ترشيح نفسه لأي منصب انتخابي وذلك لصالح رفاقه أو من أجل مرشح موحد للمعارضة.

محمد ولد مولود عضو مؤسس لنادي "السهر على السلام في غرب إفريقيا ".


--------------------------------------------------------------------------------

با بوبكر موسى النائب الأول للرئيس

ولد با بوبكر موسى النائب الأول لرئيس اتحاد قوى التقدم سنة 1946 بقرية سارا ندوكو بابابي. أكمل دراسته الثانوية والجامعية فحصل على شهادة عليا في الرياضيات والفيزياء من جامعة دكار وشهادة المتريز في علم الاجتماع وشهادة الدراسات المعمقة في الانتروبولوجيا من مدرسة الدراسات العليا في العلوم الإنسانية بباريس.

ويعتبر با بوبكر موسى حاليا من الخبراء الدوليين المرموقين في مجال تسيير وحل النزاعات خصوصا منها ما يتعلق بالقضايا العقارية وبالموارد الطبيعية.

وقد عمل كخبير في العديد من المنظمات مثل منظمة الأمم المتحدة للمنطقة الساحلية السودانية واللجنة الاقتصادية المشتركة لمكافحة آثار الجفاف في الساحل (سلس) واليونسكو ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية الأوروبية.

وقد التحق في سن مبكرة بحركة المقاومة المدرسية كما كان له دور معتبر داخل الحركة الطلابية وفي توحيد الاتحاد العام للطلاب والمتدربين الموريتانيين حيث شغل منصب مسؤول العلاقات الخارجية داخله، و بعد أن شغل منصب الأمين العام المساعد للحركة الوطنية الديمقراطية لمدة سنوات طويلة انتخب نائبا أول لرئيس اتحاد قوى التقدم خلال مؤتمر 1998 وأعيد انتخابه في نفس المنصب خلال مؤتمر 2005 حيث يتولى قطاع التوجيه والعلاقات الخارجية.

يشغل با بوبكر موسى الآن وظيفة الأمين التنفيذي لنادي حفظ السلام والحكم الرشيد في غرب إفريقيا. وهو رجل مثقف ومنفتح مولع بالتفكير الاستراتيجي وبالثقافة والتاريخ خصوصا تاريخ منطقة فوتا.


--------------------------------------------------------------------------------

محمد المصطفى ولد بدر الدين النائب الثاني للرئيس

ولد سنة 1945 في مكطع لحجار. بعد دراسته المحظرية تلقى تكوينا في المعلومات الأساسية في الرياضيات والعلوم والتاريخ والجغرافيا وفي التربية وعلم النفس من سنة 1964 إلى 1966 في القاهرة.

التحق بالمدرسة العليا لتكوين الأساتذة والمفتشين من سنة 1971 إلي سنة 1977 (شهدت دراسته انقطاعات متكررة بسبب الاعتقال).

عمل مفتشا للتعليم في كوركول . ومن 1979 إلى 1981 مديرا للمدرسة التجارية والعائلية والإدارية حتى 1988. ثم مدير مدرسة تكوين المعلمين من 1988 إلى 1992، تاريخ فصله بسبب مواقفه المعارضة. أحيل إلى التقاعد سنة 1999. دخل السجن عدة مرات بسبب مواقفه: في 22 يوليو 1968 بسبب احتجاجه على مذبحة العمال في زويرات 29 مايو 1968. ثم في 10 يناير 1971، بعد مشاركته في مهرجان احتجاجي على مصادرة الحريات النقابية.

وفي 7 نوفمبر 1972 إلى 13 يناير 1974، بسبب مشاركته في قيادة نضالات الحركة الوطنية الديمقراطية المطالبة باستكمال الاستقلال وتوفير الحريات الأساسية وتحسين ظروف المواطنين. ثم من 5 يونيو 1991 إلى 19 يوليو من نفس السنة بعد مشاركته في تأسيس الجبهة الديمقراطية المتحدة من أجل التغيير. وأخيرا في 22 يناير 1995 بسبب ما سمي بأحداث الخبز وهي مظاهرات عفوية نظمها الطلاب والتلاميذ احتجاجا على ارتفاع سعر الخبر.

محمد المصطفى ولد بدر الدين هو أحد المؤسسين للحركة الوطنية الديمقراطية سنة 1968، قاد نقابة المعلمين العرب من 1966 إلى 1970.

انفصل عن قيادة الحركة الوطنية الديمقراطية الداعية للاندماج في حزب الشعب سنة 1977 بسبب رفضه لحرب الصحراء.

وقد شغل محمد المصطفى ولد بدر الدين وظيفة الناطق باسم الحركة الوطنية الديمقراطية وهو عضو مؤسس للجبهة الموحدة من اجل التغيير واتحاد القوى الديمقراطية الذي انتخب في لجنته الدائمة. وفي سنة 1993 انتخب أمينا عاما مساعدا لاتحاد القوى الديمقراطية لغاية سنة 1998.

وعند إنشاء اتحاد قوى التقدم سنة 1998 عين أمينا عاما للحزب قبل أن ينتخب في مؤتمر 2005 نائبا ثانيا للرئيس.

محمد المصطفى ولد بدر الدين هو كذلك الأمين العام لاتحاد التعاونيات الزراعية في اركيز وهو عضو في البرلمان الإفريقي ورئيس منظمة هموم الناس غير الحكومية. عرف محمد المصطفى ولد بدر الدين بالثبات على مبادئه، وبانشغاله الدائم بهموم الجماهير وبالشجاعة في الدفاع عن آرائه.


--------------------------------------------------------------------------------

دافا باكاري النائب الثالث لرئيس اتحاد قوى التقدم

ولد دافا باكاري النائب الثالث لرئيس اتحاد قوى التقدم سنة 1939 في امبود. بعد الدراسة الثانوية في روصو التحق بمدرسة الأشغال العامة في باماكو من 1957 إلى 1961 قبل أن يواصل دراسته في مدرسة الأشغال العامة بباريس من 1962 إلى 1965 حيث تخرج مهندسا.

وقد عمل رئيسا لمصلحة بوزارة التجهيز ومديرا لمرفأ نواكشوط من 1973 إلى 1977 ثم مديرا فنيا في شركة سوسيم ثم مديرا لشركة "بيكا" قبل تعينه وزيرا للتجهيز في الحكومة المدنية التي استقال منها سنة 1981 (وهي سابقة في موريتانيا) نتيجة عدم وفاء الحكومة بالتزاماتها اتجاه الحركة الوطنية الديمقراطية.

دافا باكاري هو أحد الأعضاء المؤسسين للحركة الوطنية الديمقراطية وأحد قادة النضال من أجل حرية النقابة في موريتانيا من 1968 إلى 1972. و من 1998 إلى 2004 عين رئيسا للجنة الرقابة والتحقيق لاتحاد قوى التقدم قبل أن ينتخبه مؤتمر 2005 نائبا ثالثا للرئيس مكلفا بقطاع التنظيم والمالية والمعدات.

دافا باكاري هو رئيس اتحاد الخبراء في موريتانيا وعضو في المكتب الوطني لاتحادية البنوك والسياحة والخدمات في اتحاد أرباب العمل الموريتانيين. وهو رجل منفتح ومتواضع معروف بالوفاء لمبادئه وقناعته.


--------------------------------------------------------------------------------

خليلو ولد الدده النائب الرابع لرئيس اتحاد قوى التقدم

ولد خليلو ولد الدده النائب الرابع لرئيس اتحاد قوى التقدم سنة 1958 في كيفه. بعد الدراسة الابتدائية والثانوية في كيفه التحق بثانوية لعيون ما بين 1978 و1980 ثم دخل المدرسة العليا لتكوين الأساتذة وتخرج منها أستاذا للجغرافيا للسلك الأول سنة 1982 ثم السلك الثاني سنة 1988.

في سنة 2001 حصل على شهادة الدراسات المعمقة في الجغرافيا البشرية من جامعة داكار قبل أن يلتحق بجامعة لوهافر بفرنسا سنة 2003 لإعداد دكتوراه في الجغرافيا. التحق بالحركة الوطنية الديمقراطية سنة 1974 في مرحلة إعادة البناء وأصبح عضوا في القيادة الوطنية سنة 87 وبين 1978 و1979 كان مسؤولا في الاتحاد الوطني للتلاميذ الديمقراطيين وهي حركة للتلاميذ الديمقراطيين في لعيون.

في سنة 1992 انتخب عضوا في المكتب التنفيذي لاتحاد القوى الديمقراطية وأمينا اتحاديا في ولاية لعصابه. انتخب نائبا ثانيا لرئيس اتحاد القوى الديمقراطية في المؤتمر الاستثنائي 1998 ثم النائب الرابع لرئيس اتحاد قوى التقدم سنة 2005.

خلال انتخابات 1994 انتخب نائبا ثانيا لعمدة بلدية كيفه ضمن لائحة التحالف المدعوة "اتحاد قوى التغيير". خليلو ولد الدده رجل حوار منفتح على العالم وشعوف بتاريخ الشعوب والأمم.


--------------------------------------------------------------------------------

كاجياتا مالك جلو النائبة الخامسة للرئيس

ولدت كاجياتا مالك جلو النائبة الخامسة لرئيس اتحاد قوى التقدم سنة 1959 في امبود. بعد دراستها الثانوية حصلت على شهادة الباكلوريا شعبة العلوم الطبيعية سنة 1979 في نواكشوط ثم التحقت بالمدرسة العليا لتكوين الأساتذة حيث تخرجت أستاذة للعلوم.

تعمل حاليا مديرة للدروس بثانوية السبخة. عضو سابق في الحركة الوطنية الديمقراطية وفي اللجنة الدائمة لاتحاد القوى الديمقراطية قبل أن يصبح اتحاد القوى الديمقراطية/عهد جديد الذي انتخبت أمينة عامة مساعدة له سنة 1998 وبعد إنشاء اتحاد قوى التقدم جمعت بين هذه الوظيفة والأمانة الاتحادية لنواكشوط سنة 2004 وتم انتخابها نائبة خامسة لرئيس اتحاد قوى التقدم في مؤتمر 2005، مكلفة باتحادية نواكشوط.

ظلت كاجياتا مالك جلو مناضلة ناشطة في الدفاع عن حقوق المرأة ثم من أبرز المدافعين عن حقوق الأرامل بعد أحداث 1990 – 1991 هي كذلك عضو في جمعية إحياء اللغة البولارية وفي نادي حفظ السلام بغرب إفريقيا.


--------------------------------------------------------------------------------

من اشخاص من شاكلة هؤلاء يجب ان نستنير ونستفيد ونتعلم لاناس واعية ومثقفة اختار ان تحيا شريفة عفيفة وبكرامة دون اللجؤء الى تمييع الانسات الفمثقف الدي كان له من الهبة ماكان وانجرار العديدين من المحسوبين على هد الخط الفئة الواعية المثقفة وراء المال والسلطة ونسيان والتنازل عن مسميات المبادئ والافكار والتوجهات التي كانو الى عهد قريب قبل تقلد مناصب عليا من اشد المدافعين عنها

مما لاشك فيه ان طرق السياسة وعرة وتكتنفها الكثير من المصاعب فمن قراءة المبادئ والتشبع بافكارها في الجامعات الى ممارستها على ارض الواقع بالسياسة فضاء شاسع يتسع للكثير من مايمكن ان يقال ..اما عن شخصيات حزب اتحاد قوى التقدم فاقول ان رئيس الحزب بصفة خاصة وقيادة الحزب بصفة عامة بدلت الغالي والنفيس من اجل قضية الشعب الصحراوي التي يعتبرونها قضية تصفية استعمار ..الاكيد ان الساحة الموريتانية باتت ولزمن ليس بالقصير ساحة تجاذبات بين المغرب والبوليساريو فالمغرب الذي اشترى الكثير من السياسيين الموريتانيين وكان اخرهم مسعود ولد بلخير زعيم التحالف الشعبي فشل المغرب قفي استدراج حزب اتحاد قوى التقدم الى جانبه لالشئ سوى لان الحزب ممثلا في زعيمه ولد مولود كان ولازال رفيق درب الكثير من قيادات رائدة كفاح الشعب الصحراوي الجبهة الشعبية حيث ان الرجل رغم الكثير من ابناء قبيلته يؤازرون المغرب ظل ولايزال متمسكا بضرورة دعم الشعب الصحراوي حتى تقرير مصيره ...فيما يقال اخي الكريم ان السياسة والمال ثنائيان تصفيان المعادن الجيدة من الرجال السياسيين وللحديث بقية

لاشك ان اللعبة مكشوفة خيوطها للعيان ثم ان هناك مثال الاعضاء داخل مايسمى بالكوركاس بعيدا عن نمودج خليهنا حوالي نصف الاعضاء داخل هدا المجلس يحملون الجنسية الاسبانية الى جانب الجنسية المغربية فهؤلاء يلعبون على كل الواجهات ويلعبون على مصالحهم اولا قبل كل شئ فالمغرب يعجبه هؤلاء على اعتبار ان مايريده هو امثال هؤلاء لا غيرهم فهو يعرف ان مثل هولاء الارتزاقين مهمتهم هي التصفيق

الحقيقة ان موضوع الصحراء معقد ولايستطيع اي كان يفهمه للوهلة الاولى الا بعد ان يتعمق فيه ويدرك حقيقة الصراع ...لاشك ان جماعة الاسترزاق السياسي ممثلة في الكوركاس او المجلس الانتحاري لايهمها من قضية الصحراء سوى ضمان مصالحها فهي اذن مجرد ورقة ضغط ربما تستنفد مع المدة الاكيد ان للمغرب سياسة شراء الذمم وظنه با ت يطبقها بواسطة الموريتانيين وماقوم اكجيجيمات الا مثال يحتذى به في هذه القضية لكن السحر انقلب على الساحر فلا زالت مجموعة حمادة ولد الدرويش تنتظر في فندق نكجير كي يتم تسوية وضعيتها ولد الدرويش الذي ينتمي الى اولاد موسى من الركيبات كان يهدف بمخططه الشرير الى توطين الموريتانيين وتهجيرهم من وطنهم الى الصحراء كي يكونوا ورقة ضغط مغربية لكن الامر انقلب واضحى صراعا كبيرا بين ولد الرشيد وولد الدرويش المدير السابق لميناء نواذيبو الموريتاني واخر شئ اقوله ان سياسة المغرب في الصحراء فاشلة لان هنالك تناحر بين ميليشيا الركيبات في المنطقة فولد الدرويش كان يطمح ان يكون رجل المغرب في الصحراء لكن ولد الرشيد كان له بالمرصاد لدرجة ان الرجل فقد جنسيته الموريتانية وهاهو اليوم كالمعلقة